في خضم الحياة اليومية والحركة الدائبة في شوارع المدينة ، وخاصة وقت الذروة ، يصل السائح الجائل في تلك الأماكن إلى درجة كبيرة من الوعي والإطلاع عن سير الحياة هنا ، لترتسم في ذهنه ملامح الحياة اليومية لدى أهل تلك المدينة أو القرية ، وبتأمل للحركة المرورية هناك ترتسم صورة في ذهن السائح عن مستوى الوعي المروري لدى أهل البلد ( طبعاً لن يخلُ الحديث هنا عن توافر وسائل النقل العصري ) التي يسّرت عليهم حياتهم اليومية . إضافة لمستوى النظافة في الطرقات والذي يعكس الوعي البيئي لسكان البلدة وعدم تردد المرء هناك حتى في القاء منديل في حاوية القمامة المخصصة وإن لم تكن تلك الحاوية قريبة منه ، إضافة إلى النفسيات التي يتعامل فيها أهل المدينة أو القرية مع بعضهم ، ولاننسى عامل الطبيعة والأجواء المنـعشـة .. بعـد فتـرة من مسيـري تلقــاء كورنيش أو (الواجهــة البحريـة) لبحـيـرة كونستانس
تبدى لي الشارع الرئيسي الجميل الذي يفصل بين كورنيش البحيرة والمنطقة السكنية والتجارية لبريغنز .. ازدحم الشارع بالعشرات من المارة الذين توقفوا على جانبي الطريق بانتظار عبور الشارع ، البعض منهم إلى البحيرة مثلي أنا ، أما الآخر فسيتجه نحو المدينة أو المرفأ الخاص بالبحيرة .. عبرت الشارع الى الجهة الأخرى لأجد الكورنيش الساحر لبحيرة كونستانس ، اشجار وارفة ، وحركة السياح والمتنزهين على ضفاف البحيرة ، والباعة الجائلين والواقفين ، قد صف كا منهم بضاعته امامه ، فهذا يبيع التحف وذاك يبيع الاكسسوارات ، وهذا يبيع الملبوسات وهنا فرقة من الاستعراضيين والعازفين وامتدت بعض المقاهي والأكشاك الصغيرة التي تبيع التذكارات والهدايا والتحف ، بعضهم أخذ مكانه على المقاعد المقابلة للبحيرة وقد نسي همومه امام ذلك المنظر الخلاب حاملاً كاميرته بيديه لتسجيل مشاهداته .. والبعض يسير على ممر المشاة بمحاذاة البحيرة والبعض قد اخذ مكانه داخل القطار
الصغير الذي يطوف بالسياح على ضفاف البحيرة الجميلة بحيرة كونستانس Constanse والتي يسميها الألمانيون بحيرة بودنزي Bodensee ، بدأت من هناك التجول على ضفاف البحيرة لاستجلاء نظرة استكشافية عن معالمها
هنا وصلت لجهة الكورنيش ، ويشاهد في الصورة بعض المشاة والمتنزهين على ضفاف بحيرة Constance الخلابة
جانب من أطراف الكورنيش الساحر ، ويظهر في الصورة احد المقاهي ومحل لبيع الآيس كريم ..
الجميع يستمتع بالوقوف على ضفاف بحيرة Constance الجميلة لتأملها ، ويظهر في منتصف الصورة المنصة العائمة المخصصة لاحتفالات الاوبرا السنوية في بريقنز
مشهد آخر للمنصة العائمة المقامة على بحيرة Constance وتبدو المدرجات الخاصة للمتفرجين على العروض الاوبرالية التي تقام فيها
بعض الجلسات الموجوده على كورنيش البحيرة ، ويظهر في الصورة بعض المقاهي
منظر للمسطحات الخضراء وبعض اللمسات الجميلة التي اعطت لكورنيش بحيرة Constance شكلاً بديعاً يجذب السياح والناس للجلوس او التجول على ضفافها
وهنا التفاته الى اليسار ، ويظهر في الصورة بعض المقاعد الموجودة على كورنيش البحيرة ..حيث جلست هنا مع احد سكان المدينة وتبادل الأحاديث الشيقة عن مدينته .
منظر من مرسى بريغنز للعبارات البحيرية ، وتتواجد بعض الجلسات لمن اراد التأمل .. أو انتظار العبارة ..هذه الصورة جمعت 3 مشاهد : جبل بفاندر Pfander ومرسى بريقنز - وكورنيش البحيرة وبعض الجلسات الموجوده عليه .. إضافة إلى منظر البحيرة الجميلة نفسها
هنا المرسى بالصورة الكاملة .. ويبدو في الصور احد العبارات التي تستعد للانطلاق او انزال بعض الركاب الذين قدموا من احد الرحلات البحيرية من على متنها ..
وهنا .. مشهد لكورنيش البحيرة الجميلة وبعض المقاعد لمن أراد الاستراحة او الجلوس وتأمل البحيرة تظلله الاشجار الوارفة
هنا صورة مقربة للجبل بفاندر Pfander .. كم هو اشبه بغابة جبلية ! ويظهر في الصورة مسار التلفريك وعربتيه اللتان يتناوبان الصعود والنزول
مشهد لكورنيش البحيرة الساحر .. الخضرة .. والماء .. وسماء بريقنز الحسناء .
مشهد لنهاية الكورنيش والذي يتجه الى ناحية مرفاً بريغنز الذي تشاهدونه في الصورة
منظر لأحد العبارات الراسية في مرفأ بريقنز ..باتجاه ان تكتمل حملتها من الركاب الذي سيطوفون البحيرة .. او زيارة بعض القرى الواقعه على ضفافها ..
مرفأ بريقنز ... لقد وصلنا ..
شباك التذاكر .. يمكنك الاستفسارعن الرحلات على البحيرة وشراء التذكرة والقدوم قبل انطلاق العبارة بوقت كاف
هناك رحلات متعدده وافضلها واشهرها رحلة الى جزيرة الزهور Insel Mainau شمال بريقنز على احد طرفي شرم البحيرة .. اضافة الى العديد من الرحلات المجدولة يومياً الى لنداو ورحلات تستمر اكثر من يوم منها زيارة شلالات الراين في قرية ميسهوفين في سويسرا
وبدأت اقوم بجدولة جولاتي في المدينة ، توجهت للميناء الخاص بالعبارات السياحية واخذت بعض المواعيد وفكرة عن العبارات والاسعار وانواع الرحلات
" منصة Bregenz العــائــمة"
قررت أن اعود ادراجي مرة اخرى الى حيث ابتدأت من كورنيش البحيرة وبدأت اسير بمحاذاة البحيرة ، وتتبدى لي المدرجات العائمة الخاصة بالإحتفالات الثقافية لمدينة بريغنز Bregenz Floating Stage ، كانت اشبه بمنصة بتروليه حمراء فتحمست للاقتراب منها اكثر فكم كانت رائعه ! ، اثناء مسيري الى المدرجات العائمة كنت اتامل منظر البحيرة البديع وقرية لينداو الألمانية التي يمكنك مشاهدتها بالعين المجردة بسهولة ، وما أجمل البط الذي يتهادى في البحيرة ، والحمائم التي تلاقت على السياج المحيط بها كي تتأمل المنظر البديع كحال البشر وتتبادل الغرام فيما بينها .. واصلت المسير حتى شارفت على الوصول الى المدرجات العائمة فتبدت لي من الخلف وكأنها مدرجات ملعب كرة قدم كبير ، كانت تتربع على ساحة كبيرة ، فهممت بالدخول الى ذلك المعلم الثقافي والبنائي البارز في بريغنز .. لاشك أنها تعج بالسياح إذ أنك نادراً ماتجد أحداً هناك لايحمل الكاميرا .. فكفى بهذا المعلم في المدينة جالباً لكثير من السياح من اوروبا وخارجها لحضور تلك العروض الفنية والأدبية التي تقام فيها ، اقتربت من المدرجات التي كانت على هيئة منصة بترولية حمراء ثم استمعت لحديث احدى المرشدات لبعض السياح عن أن هذه المنصة والتي تقام عليها فعاليات الأوبرا والفنون المسرحية وتقام خلال شهري يوليو وأغسطس من كل عام ، وللمنصة تصميم مختلف كلما مر من الزمن عامان ..
منصة بريقنز العائمة BREGENZ FLOATING STAGE
• لاتعجب حينما تستفسر من احد سكان مدينة بريقنز عن المدرجات العائمة أن تجد البهجة تغمرهم وترتسم البسمة على محياهم ، فقد اصبح اهل المدينة يفتخرون بهذه المنصة العائمة والمثبته قواعدها في عمق البحيرة .. فعلى مدى 3 عقود من الزمان توالت العديد من فعاليات الأوبرا التي تعتلي هذه المنصة العائمة حيث يستقدم بعض البارزين في ذلك المجال من تأدية أعمال الأوبرا وغيرها من الأعمال الدرامية ، وقد تمت تأدية العديد من الأعمال للمؤلف الموسيقي الإيطالي المعروفVerdi فيردي Giuseppe والمولود عام 1813 والمتوفى عام 1901
• صاحب الأعمال الأوبرالية الشهيرة مثل ريغوليتو (1851م)
• الصلوات المسائية الصقلية (1855م)
• الحفل المُقنع (1859م)
• دون كارلوس (1867م)
• عايدة (1871م)، والتي ألفها بتفويض من الخديوي اسماعيل لحفل افتتاح قناة السويس، ولتساند بقصتها حملة اسماعيل على الحبشة.
• عطيل (1887م).
• التروبادور .
يتم تغيير شكل هذه المنصة كل عامين ... فخلال عامي 1990 – 1991 كان شكل المنصة كما يلي :
وخلال عامي 1995 – 1996 كان الشكل على النحو التالي
وخلال عامي 1999-2000 كان شكل المنصة عبارة عن هيكل عظمي عملاق يتصفح كتاب النوتة الموسيقية الذي تتم عليه العروض !
وخلال العامين التاليين 2001-2002 كان تصميم المنصة على هيئة طاولة ضخمة وكرسيين
اما خلال عامي 2003-2004 فقد حملت المنصة اسم West side story على النمط التالي :
وفي عام 2006 ، فقد سنحت لي فرصة حضور هذه المنصة والتي اتخذت هذا الشكل ( المنصة البترولية ) كتب عليها اسم العمل الأوبرالي لـ " فيردي "اسم Troubadour
كان العرض لعامي 2005 - 2006 يحمل اسم عمل فيردي الأوبرالي ( التروبادور ) ، وكان هناك 24 عرضاً للأوبرا على المنصة لعام 2006 م بدأت من 20 يوليو وحتى 20 اغسطس 2006
وتشير كلمة Troubadour تروبادور الى نوع من الشعر الذي يؤديه الشعراء الجائلين القدماء ( شعر مرتبط بالسفر والترحال ) - وطبقاً لمقالة اطلعت عليها عن الأدب الأندلسي بين التأثر والتأثير ، كان تعريف ذلك المصطلح على النحو التالي :
. تقسيم كلمة (تروبادور) الى كلمتين احداهما (تروب) بمعنى (فرقة) وهذه الفرقة يمكن ان تكون غنائية فتأتي الكلمة الثانية وهي دور بمعنى تدور وتدور كلمة عربية اي تتجول فهي فرقة غنائية متجولة والتجوال اسلوب في العمل ومعروف ان الشعراء الاندلسيين في عهد ملوك الطوائف كانوا على نوعين:
النوع الاول: شعراء محسوبون على ملك من ملوك الطوائف ملتصقون به.
النوع الثاني: شعراء (جوالون) يتجولون بين الملوك يمدحونهم ويأخذون هباتهم ثم ينتقلون عنهم الى سواهم وهكذا فهو شاعر يتجول (يدور) فماذا يمنع من ان يكون شعراء (التروبادور) الدوارون/ قد اخذوا صفتهم واسلوبهم من هؤلاء الشعراء الاندلسيين.
2. يتصور البعض ان كلمة (تروبادور) في الاصل كلمتان عربيتان تغير موقع كل منهما من الاخرى فتقدمت الثانية على الاولى وتاخرت الاولى عن الثانية لتندمجا عند الاوربيين والكلمتان العربيتان هما: (دور طرب) وهو تعبير مستعمل عند العرب فقد يجلسون مجلس طرب يقدم اليهم فيه (دور طرب) عرف الاوربيون هذا راوه وسمعوه، وهم معتادون على تقديم المضاف اليه على المضاف ضمن قواعدهم فتقدمت كلمة (طرب) على كلمة (دور) فصارت (طرب دور) وواضح ان اللغات الاوربية تفتقر الى الحرف (ط) فتحول الى (ت) وتحولت الكلمة (طرب) الى (ترب) ثم عملت العوامل اللغوية عملها في الكلمتين فدمجتهما وحولتهما الى كلمة واحدة هي: (تروبادور) وهو امر اخر محتمل اذ قد تكون الفرق الاولى/ التي مارست التجول في اوربا/ من الفرق الجوالة الفقيرة التي تجول بين الفقراء فتؤدي لهم دورا واحدا من ادوار الطرب تاخذ عنه اجرها ثم ترحل، ولا تبقى الاشياء كما هي بل تتطور فتبقى اثارها مع ما يجري عليها من تغيير، والتغيير الذي جرى لشعراء التروبادور، ان المعروفين منهم كانوا يتجولون بين الملوك والحسناوات (من مصدر ويب)
أما في هذا العام ( صيف 2007 ) فسيكون مهرجان بريغنز من 18 يوليو الى 19 اغسطس وتحدد برنامج المنصة العائمة التي تحمل اسم توسكا للشاعر الإيطالي Giacomo Puccin وكاتب الرواية الدرامية هو Victor Sardou ..
وتدور حول 3 شخصيات المغنية Floria Tosca الرسام ماريو Mario وضابط الشرطة Scarpia كل منهم يسعى للإبداع في مجاله لتنتهي الدراما بحدث تراجيدي اما بقتل او انتحار وغيره
اقتربت من المنصة اكثر فأكثر وكانت قد صممت بشكل هندسي فريد ، وكانت المنصة لعام 2006 والعام الذي سبقه على هيئة ابراج وأنابيب بترولية صيغت بشكل هندسي متقن .. وطليت باللون الأحمر وبعضها طليت أجزاء منه باللون الأسود
كما أنك ترى العديد من البراميل النفطية المفرغه الحمراء والمتوشح بعضها بالسواد مصفوفة جنباً إلى جنب .. وتقام العروض على هذه المنصة كل مساء ..
بعد ذلك اتجهت صعوداً عبر المدرجات الى الاعلى لتأمل منظر المنصة ومن خلفها بحيرة كونستانس Constance ..
وبعدها توجهت نزولاً الى الرصيف الخاص بالمدرجات لأستمتع بالسير على هذا الكورنيش الساحر لبحيرة كونستانس Constance إذ ان البحيرة على ما أظن وأرجو ان يكون ظني في محله قد حملت اسمها من قرية المانية صغيرة تقع على شرمها اسمها Konstanz ،، اثناء تاملي للبحيرة اثناء مسيري على الكورنيش الجميل الخاص بها شاهدت منتجع الشاطيء للبحيرة والذي اصبح متنفساً لأهل هذه المدينة ويسمى STRANDBAD وهو شبيه بالمنتجع الساحلي على بحيرة وورثرسي Worthersee في كلاغينفورت التي افردت عنها موضوعاً خاصاً في رحلتي العام الماضي ، وهذا المنتجع الذي يقع على بحيرة كونستانس والمسمى STRANDBAD يتالف من ملاعب تنس وطائرة ومسابح مختلفة الأحجام البحيرة الى جانب المسطحات الخضراء والحدائق المترامية الأطراف تحفّ به بعض المقاهي .. إضافة الى توفر مختلف انواع الرياضات البحرية ..والمظلات التي انتظمت على الشاطيء ، ولاانصح بزيارة هذا المكان لعدم ملائمة المناظر الموجوده فيه لنا دينياً واجتماعياً .. وإنما قمت بالحديث عنه في سياق مروري عليه بالصدفة وللإيضاح فقط
اتجهت بعد هذه الجولة إلى المقهى المجاور لإطفاء عطشي بعبوة مياه صحية فقد كانت اشعة الشمس والمشي المتواصل كفيلة بكبح جماحي عن المسير ، وأن اكتفي بما رأيت في منتصف هذا اليوم ، ثم قمت بطلب تاكسي ليوصلني إلى الفندق ، وهناك قررت قضاء بعض الوقت في الغرفة للراحة الى حين موعد الخروج الى جبل بريغنز المسمى بفاندر Pfander
وقفت فترة أمام هذا المشهد .. لعله في آخر العمر لكن يبدو أن نفحة الشباب قد نفثتها في وجهة بحيرة كونستانس
يقضي وقته في ممارسة بعض العروض أمام الكورنيش
يبدو الرجل سعيداً ، لاعجب أن من يقف امام بحيرة كونستانس يشعر بالسعادة!
جلسة دائرية متصلة بمنصة داخل البحيرة
بعض العازفين الذين وجدوا من شاطيء البحيرة مكاناً يستهويهم لممارسة هوايتهم المفضلة ..
القوارب الكهربائية متوفرة بجوار البحيرة ، فرصة للتجول داخل البحيرة العملاقة بالقارب .. حيث يمكنك في دقائق الدخول على حدود المانيا او سويسرا
الشطرنج العملاق في بريقنز ... منظر مألوف لكل من زار النمسا
المنصة العائمة أمامنا .. لقد اقتربنا اكثر !
منصة بريقنز العائمة Bregenz Floating Stage
المشهد الخلفي لمدرجات الجماهير من الذين يحضرون عروض الأوبرا التي تقام على المنصة العائمة
مطعم خاص وقاعة المناسبات التابعة للمنصة العائمة
المدرجات التابعة للمنصة العائمة من الخلف
وصلنا .. هنا المنصة العائمة
احدى السائحات جالسة على احد المقاعد تتامل مشهد المنصة العائمة التي اقيمت عامي 2005-2006
منظر جانبي للمدرجات التابعة للمنصة العائمة
المدرجات العائمة وتبدو خالية .. ستمتليء حتماً حينما يحل المساء !
منظر جانبي للمنصة العائمة وتتواجد غلى جوارها بعض البراميل الملقية في مياه البحيرة .. وهنا تسمع صوت خرير المياه التي تصب في البحيرة
منظر جانبي للمنصة العائمة ... التي ستقام فيها اوبرا فيردي Verdi والتي تحمل اسم التروبادور ..
المسار الذي تسلكه بجوار مرفأ بريقنز BREGENZ HAFEN ، انت الان في نهاية الكورنيش الممتد على ضفاف بحيرة CONSTANCE
مشهد لبحيرة CONSTANCE والقوارب التي يمكنك استئجارها والتجوال فيها
يوجد العديد من الزبائن وخاصة السياح الذين يهوون شراء مثل هذه المقتنيات وخاصة النساء
منظر للمقهى الرئيسي الواقع على كورنيش البحيرة
بائعوا الأوشام تواجدوا هنا لعرض بضاعتهم ايضاً
احد الباعة الذين قال لي أنه قدم من امريكا اللاتينية لعرض اكسسواراته المصنعة من مواد عضوية طبيعية
منظر جانبي للكورنيش ويظهر فيه بائع الاكسسوارات
مشهد جانبي لبحيرة كونستانس وممر المشاة التي تظلله الاشجار الوارفة
منظر عام للكورنيش الواقع على البحيرة
بعض الباعة الذين وجدوا كورنيش البحيرة مكاناً مناسباً لعرض بضاعتهم على الغادي والرائح
الساعات واكسسواراتها من ضمن المعروضات على الكورنيش
القطار الصغير قادم قادم ، يمكنك اخذ جولة على الكورنيش داخل هذا القطار الصغير إذا صادفت وقوفه
احد المباني الغريبة على كورنيش البحيرة FREUDENHAUS تعني بالانجليزية JOY HOUSE
يوجد العديد من الزبائن وخاصة السياح الذين يهوون شراء مثل هذه المقتنيات وخاصة النساء
منظر للمقهى الرئيسي الواقع على كورنيش البحيرة
بائعوا الأوشام تواجدوا هنا لعرض بضاعتهم ايضاً
احد الباعة الذين قال لي أنه قدم من امريكا اللاتينية لعرض اكسسواراته المصنعة من مواد عضوية طبيعية
منظر جانبي للكورنيش ويظهر فيه بائع الاكسسوارات
مشهد جانبي لبحيرة كونستانس وممر المشاة التي تظلله الاشجار الوارفة
منظر عام للكورنيش الواقع على البحيرة
بعض الباعة الذين وجدوا كورنيش البحيرة مكاناً مناسباً لعرض بضاعتهم على الغادي والرائح
الساعات واكسسواراتها من ضمن المعروضات على الكورنيش
القطار الصغير قادم قادم ، يمكنك اخذ جولة على الكورنيش داخل هذا القطار الصغير إذا صادفت وقوفه
احد المباني الغريبة على كورنيش البحيرة FREUDENHAUS تعني بالانجليزية JOY HOUSE
المنصة العائمة من فوق المدرجات ويبدو توافد السياح الذين قدموا لمشاهدة وتصوير هذا المعلم البارز في اوروبا : وتتبدى بلدة لينداو الألمانية خلف البحيرة
بركة صناعية صغيرة بمجسم جمالي ، احدى المعالم الموجوده على كورنيش البحيرة
مكتب بيع التذكارات والملابس التي تحمل شعار المنصة العائمة
الساحة الكبيرة التي تقع خلف المدرجات العائمة
( دير تروبادرو ) .. هذه اللوحة متشرة في كل مكان في المدينة في اعلان لأوبرا فيردي المسماة " تروبادور " والتي سيتم ادائها على ظهر المنصة العائمة
السور الخارجي لنادي الشاطيء ( شتراندباد )
نظرة عامة للشتراندباد
ملاعب التنس من ضمن المرافق الموجودة على شاطيء البحيرة
نظرة من بعد للنادي الخاص على بحيرة كونستانس ( الشتراندباد )
لوحة خاصة بنادي البحيرة "الشتراندباد "
المطعم الخاص بالنادي البحري ( الشتراندباد )
احد المسابح الموجوده في الشتراندباد
المسبح الخاص بالـ (شتراندباد ) الى جوار البحيرة العملاقة
نظرة عامة للمسابح ويظهر فيها كثرة مرتادي النادي الخاص بكورنيش البحيرة
النظرة الأخيرة على النادي الخاص بالبحيرة ..
نتابع اللقطات الأخيرة لنادي البحيرة قبل انهاء الجولة على ساحل بحيرة Constance
مقهى بجلسات خارجية تقع ضمن محيط نادي الشاطيء ( الشتراندباد)
المرافق الداخلية للشتراندباد
منظر للبحيرة والمسبح التابع للـ ( شتراندباد ) . يوجد العديد من اللوحات الإرشادية الموزعة داخل النادي للعديد من المرافق الموجوده فيه ، يبدو لي أن الشتراندباد الذي في مدينة Klagenfurt على بحيرة Worthersee افضل فهو اكبر منه واكثر مرافق وخدمات
ملعب كرة القدم التابع للشتراندباد
لوحات رشادية في كل مكان .. أنى لك أن تتوه وانت في بريقنز !
لوحات رياضية جميلة داخل احد المسطحات الخضراء قبالة الشتراندباد
مقهى الكورنيش الرئيسي ويقع خلف الشتراندباد ..
يــتــبــع ...
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق