في ليلة مدلهمّة ، توارى فيها البدر خلف قرص الشمس المحترق
باتت الأفلاك وماحوت صفحة السماء للأنباء تسترق
ترى ?!..
من سيكون إلى جوارنا بعد غياب ذلك السمير ?!
من سيكون إلى جوارنا بعد غياب ذلك السمير ?!
هل ذابت الأنجم لوعة وأسى بعد رحيل ذلك المستدير المنير ؟!
أم سكنت في مكانها ، تترقب ظهور ذلك الباهي المثير ؟!